أحسنت أبا مازن ….”الدم ما بصير ماء”
الدعوة التي أطلقها الرئيس الفلسطيني أبو مازن لاخوة النضال في حركة حماس للسلام الداخلي بعد أن تيقن من أن طريق
الدعوة التي أطلقها الرئيس الفلسطيني أبو مازن لاخوة النضال في حركة حماس للسلام الداخلي بعد أن تيقن من أن طريق
ولماذا تلجأ هذه الأنظمة التي تدعي أنها عربية أو إسلامية لتبرير التصرفات الإجرامية للإدارات الأمريكية؟ ولماذا تروج أكاذيبها, وتسعى بجد
قبل عدة سنوات “2005” حدثت جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني/ رفيق الحريري, وكانت جريمة إرهابية بشعة تم التخطيط لها بعناية,
تواجه الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مهمة شائكة جديدة تركز على التحقيق في مزاعم أميركية وإسرائيلية بشأن مفاعل نووي سري في
وحتى نكن منصفين, فالأكثرية لم تقصد بتسميته تحدي فريق المعارضة, وإنما كانت غير مخيرة, وعليه مجبرة. فزعماء الأكثرية على قناعة
خلال هذا الاسبوع, برزت قطر, هذه الدولة الخليجية الصغيرة, في واجهة الدبلوماسية الاقليمية, ونجحت في رعاية المفاوضات بين الكتل اللبنانية
بالطبع هنا لا اقصد كما لم يقصد الشاعر, من لفظ الخلافة معناها الايديولجي الديني, ولا اقصد تلك الخلافة بعد وفاة
حين نتأمل فى التاريخ ونقوم بسياحة عبر الزمن لنستخلص منه عدة قوانين تسير الحياة الاجتماعية والسياسية للدول يمكننا أن نستنتج
(ايهود اولمرت) رئيس الحكومة الذي راهن عليه الإسرائيليون بعد تقلده منصبه اثر غياب شارون عن الحلبة السياسية … والصدفة وربما
بحساب الربح والخسارة المادية والسياسية,اتخذت قيادة الكيان الإسرائيلي قبل ثلاثة أعوام الاندحار عن غزة, وكان ذلك وفق فلسفة شيطانية سرطانية