بمناسبة ذكرى جريمة 11 أيلول – سبتمبر- الإرهابية
موضوع كتبته لأعوام ثلاثة خلت، و لكني لا أغير فيه فاصلة، و لا نقطة، و لا فاصلة
موضوع كتبته لأعوام ثلاثة خلت، و لكني لا أغير فيه فاصلة، و لا نقطة، و لا فاصلة
فقد كانت الخيانة والتخاذل وماسوا ها من مسميات حدث لاحرج هي عنوان المواجهة مع الكيان الصهيوني الغاصب ودهاليز الأنظمة الرسمية
لقد كان منذ زمن يسمح باستيراد الآليات الثقيلة مهما بلغت سنة صنعها , وفي العام الماضي عدلت الحكومة القرار بحيث
إدوارد لوتفاك غداة حرب الغفران («رمضان»)، في تشرين الأول (أوكتوبر) 1973، ابتهج العالم العربي باهتزاز الأسطورة التي تزعم أن الجيش
مزمجرا…غاضبا…متوعدا ظهر كبير المنافقين الفلسطينيين عبر فضائية الجزيرة القطرية على الهواء مباشرة فى ضيف المنتصف بتاريخ 4/9/2006…لم يكن حفيد مسيلمة
أن تتولى مؤسسات المجتمع المدني وفي مقدمتها النقابات مسئولية الانبراء للدفاع عن حقوق منتسبيها من شرائح المجتمع فهذا أمر يبشر
أعزائي قراء هذا الموقع المحترمون اليوم نسوق تجربة تم العمل فيها وحققت نجاحا” نسبيا” في عصر لا نعرف فيه الا
منذفتره ووليد يخزن الأسلحه الاسرائيليه لاستخدامها ضد اللذين يعتبرهم أعداء,هو رأس الفتنه ومفكك الطائفه الدرزيه يعد العد ه من المحميه
أعتقد أنه يجب على أصحاب القرار في سوريه إعادة النظر لهيكلة الاعلام السوري على كل الأصعده كل ما نأمله ونرجوه
على مر التاريخ تتكرر الأحداث والمواقف بصور تكاد تكون متطابقة,وأحيانا يكون لهذا التكرار صور مأساوية وذلك لعدم استفادة الأفراد والحكام