هل اعلان دمشق صنيعة النظام؟
في البداية كم سيكون النظام السوري مرتاحا لهذا العنوان؟ واذا كان اعلان دمشق فعلا صنيعة النظام فهل كان هدف هذه
في البداية كم سيكون النظام السوري مرتاحا لهذا العنوان؟ واذا كان اعلان دمشق فعلا صنيعة النظام فهل كان هدف هذه
لا تعدو الدولة العربية كمؤسسة جامعة للوطن والمواطنين أن تواجه بتحديات، إما نتيجة النمو والتطور نحو الأمام، وإما نتيجة تدخلات
فما عادت الدولة سوى شتات دولة/ تحول السلطة الى مجرد أداة فئوية ضد المجتمع، في أحد أكثر تجلياتها توقاً للحرية
إن المنطقة تقف على حافة هاوية ترتبط بإمكانية تطور الأمور إلى ما هو أسوأ. فبؤر التوتر المزمنة في العراق وإيران
إنها لحالة نادرة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية المعاصر أن تصل فيها شعبية رئيس من رؤسائها إلى أدنى من الثلث
تحدثنا في المقالة الاولى عن الدولة و المواطن و ذكرت فيها ان الازمة بين الدولة الحالية في سوريا ( ان
تدخل أحياناً الى بعض الدوائر الرسمية والمؤسسات فترى بعض الموظفين وقد تسمروا أمام أجهزة الكمبيوتر منهمكين في الضرب والكبس على
ثمة مقولة تنصح كل من يتعرض للأديان الحيّة، أن يمتلك جلدا سميكا، ومن يؤثر السلامة (والوقوف علي الرابية) فتنصحه أن
بغض النظر عن أي كلام يتحدث عن ضرورات المرحلة وخطورتها، فإن الحوار الوطني واستمراره هو حاجة ملحّة ودائمة لا تتوقف
الاختلاف هو درجة ما من عدم التطابق بالآراء والأفكار والمعتقدات بين البشر.. إنه تنوع في المصالح غير المتساوية، بل تناقض