ما ينبغي على دمشق فعله
يستمر القتال بين القوات الموالية للحكومة، بما في ذلك الميليشيات البدوية، والفصائل الدرزية منذ ستة أيام في جنوب سوريا، مع
يستمر القتال بين القوات الموالية للحكومة، بما في ذلك الميليشيات البدوية، والفصائل الدرزية منذ ستة أيام في جنوب سوريا، مع
أخطأت الحكومة السورية في فهم رد فعل إسرائيل على نشر قواتها في جنوب البلاد هذا الأسبوع، مدفوعةً برسالة أمريكية مفادها
ما تواجهه سوريا اليوم ليس مجرد أزمة عابرة، بل مرحلة مفصلية غير مسبوقة في تاريخها الحديث. فالأخطار التي تقترب منها
انتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي في الأشهر الأخيرة يظهر الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، وهو يمتطي جوادًا أسودًا
إنّه تأريخ إطلاق مشروع النظام الإقليمي الجديد، الذي أطلق عليه اسم “الممر الإقتصادي”، من الهند إلى إسرائيل مروراً ببعض دول
في ظل احتدام التوترات الأمنية جنوب سوريا، وجّه الرئيس السوري أحمد الشرع رسالة مباشرة إلى أبناء الطائفة الدرزية في محافظة
تشهد محافظة السويداء منذ أيام توترات أمنية متصاعدة، حيث طالت الاعتداءات والتصفيات الميدانية رموزًا دينية واجتماعية بارزة، ما أثار موجة من
في ليل صحراء السويداء، يتكئ رجل مسن على عصا، ملفوفًا بصوف فوق ثيابه التقليدية، وجيوبه مليئة بالذخيرة. يقول: “سنعمل مع
تشهد السويداء توتراً أمنياً حاداً بعد اندلاع اشتباكات دامية بين قوات الجيش السوري الجديد المؤلف من فصائل إسلامية وبعض المجموعات
أثار تصريح المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص توم باراك حول احتمال “عودة لبنان إلى بلاد الشام” في حال فشلت حكومته في