لقطاء: لا هوية .. ولا وطن!
..وحيث أننا لم نتمكن من الاتفاق على الهوية من جهة، ولا على شكل الدولة، من جهة أخرى..،فلا نزال بالمحصلة، ومنذ
..وحيث أننا لم نتمكن من الاتفاق على الهوية من جهة، ولا على شكل الدولة، من جهة أخرى..،فلا نزال بالمحصلة، ومنذ
في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها منذ بدء إعادة هيكلة الجيش السوري بعد سنوات من الحرب والإنقسامات، أصدرت وزارة الدفاع
إن وجود آلاف المقاتلين الأجانب في سوريا الذين ساعدوا في الإطاحة بنظام الأسد قد يشكل الآن تهديداً للبقاء السياسي للرئيس
قبل أن تأخذنا الحمية لصب جام افكارنا في مقالات نكتبها هنا وهناك ,ونحاول فيها أن نؤثر و نشير لمكامن الخلل
نحن، كسوريين، نعيشُ لحظة سوريا في هذا العالم الكبير والمعقد. هذا ماتُظهرهُ رسالة السفير الأميركي في تركيا توم باراك، بعد
اجتماع تركي أمريكي شامل في عقد في الولايات المتحدة بعد فترة وجيزة من لقاء الرئيس الأمريكي ترامب مع الرئيس السوري
الموضوع طويل، وذو شجون..، لذلك سأدلّل على الفكرة فقط ضمن خطوطها العريضة..، ربما تتيح الظروف مستقبلاً لتناول الموضوع بتفاصيله، وعلائقه
قال المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، إنّ “حقبة التدخّل الغربي انتهت”، مضيفاً أنّ المستقبل هو “للحلول الإقليمية، بينما الشراكات
ثمة بديهيات لا تقل صعوبة عن نسبية آينشتاين. الوطن مثلا الذي نؤدي له تحية العلم، ونلقي في حضرته الأناشيد، فتسري
أن تقتل أخاك ولا تجد بالقرب منك إلا غرابا يساعدك في طمس معالم الجريمة، فاعلم أنك تمارس طقوسا غريزية بدأها