تقريـر لمعهـد أميركـي: «هكذا خسرنا لبنان مجدداً»
الولايات المتحدة «تلفظ أنفاسها» (في لبنان). هذا ما خلص إليه الأستاذ في جامعة «جون هوبكنز»، اريك ادلمان، الذي عمل مساعدا
الولايات المتحدة «تلفظ أنفاسها» (في لبنان). هذا ما خلص إليه الأستاذ في جامعة «جون هوبكنز»، اريك ادلمان، الذي عمل مساعدا
فيستطيع كل إنسان أن يصل إلى المعلومة وإلى الموقف الذي سوف يستخلصه لنفسه إزاء ما يحدث وبما أنني لست بالكاتب
تمهيد التخلف والتقدم موضوع نال اهتمام الكثير من المفكرين والكتاب، سعيا إلى اكتشاف الأسباب والقوانين المؤدية إلى ديمومة التخلف أو
حتى الآن، لم يقدم أحد عرضاً مقنعاً لامتدادات «الانتفاضة السورية»، وعلاقتها بالحراكين الإقليمي والدولي. ومن فعل ذلك، بدا مقنعاً بالنسبة
فرضت التركيبة الفسيفسائية الاجتماعية واقعها على الثورات العربية ومسار حركتها، فاليوم نحن أمام عدة حركات غمرت بطوفانها الجارف المنطقة العربية،
، وقد سبق لها أن رأت سوارا لدى الصائغ اسطفان في سوق الحميدية وأعجبها ، فقدمه اللواء طلاس لها، ولكنها
واحاول احيانا ان ابحث في ذاكرتي المثقله بصناديق الماضي والحاضر الفلسطيني والعربي عن خلفية من اين لي هذه الفكره واظن
المنعطف الكبير الذي حصل في الشارع الشعبي منذ انتفاضة تونس وما تلاها في مصر يثير كثير من التساؤلات، واراني سأتوقف
بقلم: أدونيس ـ 1 ـ السيد الرئيس، لا يصدّق العقل ولا الواقع أنّ الديموقراطية سوف تتحقق في سوريا، مباشرة بعد
فما من أمر يستقبحه العرب إلا وقالوا إنه نتيجة مؤامرة غربية. لا مِراء في أن الغرب لدنه مخططات تآمرية ضد