أقزام في الانتماء
المفارقة العجيبة فينا كعرب، هي أننا أهل الإسهاب والإطناب في الكلام، وذوو تنميق وتزيين في الحديث، لا يعرف الاختصار ولا
المفارقة العجيبة فينا كعرب، هي أننا أهل الإسهاب والإطناب في الكلام، وذوو تنميق وتزيين في الحديث، لا يعرف الاختصار ولا
سيادة الرئيس الاميركي من أصل أفريقي ومن أصل مسلم باراك حسين اوباما: سينشغل العالم العربي والاسلامي ومنظروه ومحللوه وعامته في
اقترب السابع من حزيران الموعد الذي حدده الجانب المصري لعقد جولة الحوار الفلسطيني – الفلسطيني التي سميت بجولة الحسم حسب
فبينما كان خطاب البابا يوحنا بولس الثاني قريب من صيغة الخطاب العربي, فإن خطاب البابا الحالي يبدوا أنه اقرب إلى
بموازاة المناورة العسكرية الإسرائيلية الضخمة وغير المسبوقة والمسماة”تحول3″،والتي تكلف ملايين الدولارات بشموليتها وجديتها، وقد تراوح الخداع الإسرائيلي لتضليل الكشافات والتحليلات
بعد مرور شهرين على المجزرة الصهيونية الأخيرة في قطاع غزة بل المحرقة الصهيونية والتي راح ضحيتها أكثر من الف وخمسمئة
هنالك الكثير من النظريات والمعادلات المختلفة الفروع والمجالات والتي نأخذ بها دون مراجعة منهج الوصول إليها، على الرغم من أنّ
قبل البداية التقليدية المتبعة حول ظاهرة الحركات الانفصالية، والتي تتسع رقعتها في ربوع الوطن العربي، لنلعن ونستنكر ونخون بالتبعية لأعداء
وزيارة بوش الأب عام1983م جاءت لتلملم ما أصاب سياسة بلاده وتدخلها العسكري في الشأن اللبناني من نكسات وهزائم.وزيارة جوزف بايدن
حين نشير إلى أن لجنة السياسات التابعة للحزب الوطنى لجنة غير شرعية وأنها لجنة سرية تعمل فى الظلام وأن الذين