دمشق والرياض

لابد ان التوتر الحاصل في العلاقات الحالية ليس الاول من نوعه,فهناك مرحلة طويلة من التجاذب والتنافر تتكرر. ان الحصول على

نهاية اللعبة

ان فكرة الحداثة الامريكية وفقرها للحضارة الراسخة-والتي تميز اوروبا واسيا-وعدم امتلاكها تاريخ عريق او جذور تاريخية هي فكرة تحمل اهمية