زريف الاحتلال :حال الشعب الفلسطيني
واغنية اخرى تقول بداياتها:وين ع رام الله وين ع رام الله..ولفي يامسافر وين ع رام الله ..ماتخاف من الله سرقت
واغنية اخرى تقول بداياتها:وين ع رام الله وين ع رام الله..ولفي يامسافر وين ع رام الله ..ماتخاف من الله سرقت
فالسياسات الامريكية المتوحشة والإجرامية, والسيئة بسوء مخططيها, دفعت بالشعوب النظر إلى المسؤول الأمريكي على أنه: إما عدواني ومجرم وإرهابي, أو
————– لقد كشفت الثورات المتعاقبة في بلادنا الوادعة ما خلفته سنوات الفساد العجاف في نفوسنا وأظهرت عورات لطالما تفننا في
ولكن تعثر, أو سقوط, أية حركة أو فصيل من فصائل المقاومة الوطنية, أو العربية, أو الاسلامية, لا يسر احد من
———————————————- ذات صباح، تراصت أقدام الدائنين أمام نُزُل نبيل روماني ليتبينوا حقيقة موته، ولما رأوه مسجى أمامهم على سرير ملكه،
نستند بكلامنا هذا على مستوى الوعي والنضج السياسي، الاجتماعي، الثقافي والعلمي في عالمنا العربي. الذي وللأسف لم يصل إلى مستوى
صحيح أن أمريكا لم تكن في حاجة إلى بروباجاندا تجمل وجهها الانتهازي البشع، ولم يكن لها جحافل من الإعلاميين الذين
ما أكثر الدعوات التي تنادي بتحرير المرأة ومساواتها بالراجل ، وما أكثر الدعوات التي تدعو الى تحطيم المحرمات( الجنس والدين)
*عرب النقب : هُم سكان جنوب فلسطين وتحديدا شبه صحراء النقب وقضاء بئر السبع وهم جزء لا يتجزأ من الشعب
لم تحمل أية كلمة لنا من المعاني واللهفة والأمل بغد أفضل كما حملت كلمتا الثورة,والحرية. وبقيت نفوسنا تهفو لاي تمرد على