عرب أم أعراب يتحدثون عن الحرية؟
ذكرني العرب بتصرفاتهم بقصة النبي يوسف في القرآن الكريم : لقد رضع السوريون حب المقاومة مذ ولدوا ،لذلك تعلموا أن
ذكرني العرب بتصرفاتهم بقصة النبي يوسف في القرآن الكريم : لقد رضع السوريون حب المقاومة مذ ولدوا ،لذلك تعلموا أن
، بدلا من ان تكون شيئا آخر لا علاقة له البتة بما يحصل اليوم، في هذا التنافس أو أولوياته وتسلسلات
تتصاعد أدخنة المشكلة من مستصغر الشرر لتتكثف في أجواء أطرافها، فتغمرهم. تُترك أياماً وأسابيع، قبل أن يُدلي كل منهم بدلوه.
، بل هي متغيرات متشابكة، متواصلة الحلقات، متصلة تسير وفق آليات وخطط ضمن منهجية محددة ومدبرة، ومخططة، ما يؤكده الفعل
فالجوع و الفقر و نقص الدواء في الصومال هو مشكلة دول و منظمات كبيرة، و إن كان للشعوب المتعاطفة مع
نتذكر جميعا تلك البهلوانيات الإعلامية التي كان يطلقها وزير الخارجية العراقي السابق والأسبق* وهم يتحدثون عن التحالف الدولي ضد نظامهم،
————————————————– من المعروف ان السياسه الخارجيه التركيه يديرها مهندس بارع , هو الدكتور أحمد داود اوغلو الذي يعرف اهميه علاقه
أنسي الحاج ■ عبارة منسوبة لبيكاسو من أغرب ما قرأتُ هذه العبارة لبابلو بيكاسو مؤرّخة حزيران 1923: «لا يمكن الاكتراث
، نتيجة موقفه الرافض لتدخل الناتو وأعوانه في شؤون سوريا ، وقوله انه مستعد للدفاع عن سوريا بوجه المعتدين. وتكفلت
ولكن ما لمسناه من خلف هذه الثورات هدفها خلق صراعات وصدامات عرقية ومذهبية وعدم الأستقرار السياسي في منطقة الشرق الأسط