موقف زياد من الشأن السوري
خلال حديثٍ خصَّ به تلفزيون المستقبل في 9أكتوبر /تشرين أول , 2014، أعرب زياد الرحباني وهو الذي وقف مع المقاومة
خلال حديثٍ خصَّ به تلفزيون المستقبل في 9أكتوبر /تشرين أول , 2014، أعرب زياد الرحباني وهو الذي وقف مع المقاومة
كشفت الاشتباكات الأخيرة، وبشكل مأساوي، عن عمق الاختلالات داخل الصفوف الأمنية للحكومة الانتقالية، مما يستدعي من إدارة ترامب تكثيف الضغط
بعد أربعة عشر عامًا من الحرب الأهلية، تخوض سوريا أصعب معاركها حتى الآن، ألا وهي إعادة تشكيل الدولة خلال مرحلة
لم أنتم يوما لميدان ولم أصطف أبدا وراء حشد، وكنت أرى نفسي صغيرا كلما وجدتني رقما مجهولا في طابور حاجة
الطريق إلى الأمام في سوريا إنّ الحكم اللامركزي أو المركزي ليس الإطار الأمثل لمستقبل سوريا. بل إنّ تجربة بناء الدولة
الحوكمة من الأعلى إلى الأسفل ومن الأسفل إلى الأعلى مع تعيين مدراء مناطقيين في معظم المناطق الريفية السورية، وجد الكثيرون
تتبنى دمشق بشكل متزايد نظام حكم يجمع بين أشكال الإدارة المركزية والمحلية والحفاظ على الأمن، وهو النهج الذي يبدو مناسباً
يستمر القتال بين القوات الموالية للحكومة، بما في ذلك الميليشيات البدوية، والفصائل الدرزية منذ ستة أيام في جنوب سوريا، مع
ما تواجهه سوريا اليوم ليس مجرد أزمة عابرة، بل مرحلة مفصلية غير مسبوقة في تاريخها الحديث. فالأخطار التي تقترب منها
انتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي في الأشهر الأخيرة يظهر الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، وهو يمتطي جوادًا أسودًا