أولا : يحق لنا تقبيل الحبيب أولمرت ومصمصة ولعق خدوده وضمه وعناقه سرا وعلانية ، متى شئنا وأينما شئنا وحتى فى شهر رمضان المبارك بشرط أن يتم الالتحام الجسدى بدون شهوة أو انزال على أن يتطهر الفاعل أو من وقع عليه فعل الفاعل أى المفعول به من نجاسته .

ثانيا : قطع الرواتب عن الفراشين الذين يؤيدون حكومة حماس الظلامية ومنع باعة عرق السوس والخروب من التسكع بذريعة الاسترزاق فى سوق "فراس" بغزة بعد أن وصلتنا وثائق خطيرة تدينهم و تثبت عمالتهم مع التيار الانقلابى ، سنعلنها للرأى العام فى الوقت المناسب .

ثالثا : قررنا عدم امداد قطاع غزة بالفلفل الحار حتى لايتمكن سكان القطاع من صنع سلطة الدقة الغزاوية ، واعتبار أكلة "السماقية" من الممنوعات الأمر الذى سيؤدى الى حدوث ثورة شعبية تطهيرية تجتاح الأخضر واليابس .

رابعا : تعيين الطيب عبد الرحيم فى المنفى واليا مؤقتا لقطاع غزة المتمرد مكافأة له على دموع التماسيح التى ذرفها عقب تسميم ياسر عرفات وكبير المنافقين صائب عريقات منافقا رسميا باسم الولاية نظير اجادته للحركات البهلوانية.

خامسا: السماح لأهل غزة الأوباش بالدخول الى الحمام مرة واحدة فى اليوم للتفريج عن كربهم بعد أن تفاقمت معاناتهم كبادرة حسن نوايا ، علما بأننا توصلنا الى ذلك الاتفاق الانسانى بعد مباحثات مضنية مع شريكنا عطوفة الغالى أولمرت ووساطات بعض الاشقاء الملوك والزعماء والرؤساء العرب .

سادسا : حرمان أعضاء حكومة اسماعيل هنية من السفر لأداء مناسك العمرة عقابا لهم على فعلتهم النكراء واحتلالهم لقطاع غزة .

سابعا: اعلان قيام دولة فلسطين المستقلة فى الضفة الغربية وعاصمتها الأبدية رام الله وقطع العلاقات الدبلوماسية مع امارة غزة التابعة لأفغانستان .

ثامنا : ارسال قوات فلسطينية الى لبنان الشقيق لدعم ومساندة الجيش اللبنانى الباسل الذى عبر عن أصالته بتقديم الشاى بالقرفة للجنود الاسرائيليين وذلك للقضاء على عصابة فتح الاسلام المتحصنة فى مخيم نهر البارد بعد أن أكد لنا ممثل منظمة التحرير الفلسطينية لدى لبنان المجاهد عباس زكى بأن اللاجئين بايعوه وعاهدوه على الصمود فى وجه المخططات والمؤامرات الاقليمية ورفضهم القاطع للتوطين حتى " يفقعوا ويخلصوا من هالعيشة ".

تاسعا : اعتبار كل من مات غرقا فى فى برك المجارى التى طفحت فى قرية أم النصر شمال غزة شهيدا وتحميل كامل المسؤولية لهنية المقال لعدم اكتراثه بتصليح تمديدات الصرف الصحى ، كما نطالب بمحاكمته لأن مناشدة المواطنين لسموه ذهبت أدراج الرياح .

عاشرا : صرف مبلغ مائة شيكل لكل مواطن شريف يدلى بمعلومات تؤدى الى القبض على الارهابيين الذين يروعون الصهاينة الأمنين باطلاقهم صواريخ القسام العبثة والغبية .