كيف ندرس المستقبل؟
بعضنا يدرسه بالكرة البلورية , او بالنظر في كتب الرجم بالغيب , الكثير من الأنبياء كانت لديهم فكرة لابأس بها عما يتحدثون عنه , ولكن لسوء الحظ كان أمرا يخصهم ولو يتركوا وراءهم ما يفيدنا في اتباع طريقتهم في المعرفة المستقبلية , وفي الوقت الحاضر ليس هناك طريقة تجريبية يمكن اعادة توليدها فتعطينا استقراء للمستقبل , ربما يحمل المستقبل تطورا في بعض فروع العلوم الحالية التي تعالج هذا الاموضوع والموضوعات المتصلة به .