ابنة جنى الأمواج

(الجزائر) ذات يوم وأنا أهبط عبر أزقة حى القصبة بمدينة الجزائر، واتتنى فرصة مقابلة راوى حكايات عربى عجوز. كان هذا

شهيد

للذى أشعل النارََ فى صدر حماقتى ثم ارتحل يارجل: كيفَ التقاءُ الموتَ تياها دونما فزعٍ دونما الوجل؟؟؟ أشعرتنى بقساوة العّجزِ

وادي الحب

وادي الحب وجدان عبدالعزيز أضع بهوادة قلبي على باب حبكِ وقبل الرحيل ، أقبلُ الورد وانسحبُ تاركاً نفسي تتبعثرُ في