ظلّها تحت شجرة الكرسمس
بأمنيات محروقة الأصابع اعلق النجوم على شعرها الأخضر نصف وجه ونصف قلب الأرقام وهي تتسابق في رؤوسنا الطيور العاجزة عن
بأمنيات محروقة الأصابع اعلق النجوم على شعرها الأخضر نصف وجه ونصف قلب الأرقام وهي تتسابق في رؤوسنا الطيور العاجزة عن
حطّتْ على الطين الحمامة والحمامة عندما تتلفظ الإصباح يختلط البياض لذاك خلقتُ الحصى خلفي وصافحت السماء فرّشت كفى تحت زغب
*** أيا عاشقاً غارقاً في الظنون وتدعي وتدعي الجنون أيا راحلا على أجنحة الهوى مسافرا يلوح من شراعــه على زوارق
و يسألُ دائماً عني أتهوى العيشَ رحَّالاً و منكَ المدُّ و الجزرُ ؟ و مِنْ ضدَّيكَ يسطعُ ذلك البدرُ و
, حتى شاهد في أحد الأيام امرأة جميلة فأعجبته وسأل عنها فعرف أنها زوجة لأحد المزارعين وهو يحبها حبا شديدا
أنا منْ كُنتَ تُدللُهَا! تُفهّمُهَا! تُعلّمها! تُمّرضُها! لمَاذَا لمْ تقسُ يومًا؟ فتُيسرَ لي دنيايَ؟ أريدُ أُحطمُ ذاكرتِي!! علي أربُو نسيانَك.
تتجاذبُه ذكريات بيته الصغير، لم يكنْ بيتُه فخماً، ولا هو مؤثثاً بما يوافقُ آخر صيحات الأثاث العصري، كان منزلاً دافئاً
” لا منزل لك في ارض لا أم لك فيها”سماء عيسى للسواد في ثوب أميذاكرة لا تشيخلذا قدمتني لهوقالت :