على ذلك الجدار
تتجاذبُه ذكريات بيته الصغير، لم يكنْ بيتُه فخماً، ولا هو مؤثثاً بما يوافقُ آخر صيحات الأثاث العصري، كان منزلاً دافئاً
العراق وطني(قصص قصيرة)
إكتشاف سقاها كدأبه كل يوم ، لكن عنقها الدقيق مال كمن يشكو جرحا ، أفرغ كل محتويات قارورة الماء ،
حبيبي عِطرُ الشمس
*** حديث الليل أشجاني وهذا السر أعياني ملاكي تراني زاهدة؟؟ وهذا البوح أبكاني؟!! أقاوم فيك إعِصاري ملاكي وحزن أمطاري أنا
ضيف لليلة واحدة فقط
يرتادها زبائنها أهالي الحي الشرقي متى شاءوا ليشتروا منها وخاصة أبو الجوج الهائم بام تحسين المغناج والتي كانت تبتسم له
أشواق الغفران
…يرتاح الزّنبق على أكفانها ويستقبل أريجها خمر العشاء الاخير قال: تريّثي سيّدتي …تريّثي وتلحّفي بوميض حيائي فخبزك ملعون…. والحبّ في
رنين الغياب
فهدهدك القمر بين راحتيه يا ابنة الربيع وددت لو أهبك طيف فراشات من حب وشوق تعانق ظلا من الدهشة فتقطف
بعيدا عن نيوتن قريبا من التفاحة
الى احابيل الزمن :- حيث لا اراه رائحة الخبز و ثوبها المتعب المشبع عرقا حاصرني عند طواحين هولندا وفي غابات
مطلوب طبيب لفصل مبارك عن السرير
ذهب القذافى ألى مثواه ألأخيربعد خراب كبير مات هو وأولاده كما مات صدام وأولاده بعد وقت قصير وعلى طريقة الأمريكان