سعدي يوسف معلقا على (رمل دبي)
رَمْــلُ دُبَــيّ” إلى أدونيس “إبَرٌ من أغصانِ صنوبرةٍ كانت تفرِشُ أرضَ الممشــى ،والـمَمشــى كان رفيقاً يصعدُ نحوَ الدارةِحيثُ يبيتُ أرِقّاءٌ
رَمْــلُ دُبَــيّ” إلى أدونيس “إبَرٌ من أغصانِ صنوبرةٍ كانت تفرِشُ أرضَ الممشــى ،والـمَمشــى كان رفيقاً يصعدُ نحوَ الدارةِحيثُ يبيتُ أرِقّاءٌ
شرق كوكر (II)1فى بدايتى نهايتى.المنازل تتابع ارتفاعا وسقوطا وتكسرا.توسع أو تنقل أو تهدم أو ترمم.أو يحتل مكانها حقل أو مصنع
كزال أحمد عاشقةٌ أنا كحصرم ما أَعشَقَني… أَنا! كأني شَعْر فتاة منَدّى يقطر ماء ولا يجفّ أبداً. أو كأني شفتان
نورتون المحترقة(I)1ربما كان الزمن الحاضر والزمن الماضىحاضرين فى مستقبل الزمن؛فالماضى يحتوى المستقبل.إذا كان الزمن الماضى حاضرا أبدا فلم يكن ليستعاد،ولبقى
(يمكنك أن تزين نفسك بريش غيرك، ولكن لا يمكنك أن تطير به) لوسيان بلاغا هناك بعض الأسماء المعروفة بشكل عام
(عن الفرنسية) ترجمة: إبراهيم ناجيالحبّ اني أعبدك، كما أعبد السماء ذات ليليا دعاء الحزن، يا أيها الصمت الرهيباني ازداد حباً
رينيه شار تسريح الريح عند سفح تلّ القرية، تعسكر حقولٌ مُمَّونة بالميموزا. بعيداً عنها، في أيّام القطاف، يحدث أن يكون
لقد كان لك كثير من الأحزان العظيمة التي انقضت وها أنت تقول إن هذا الطابع العابر، هو ما صعب عليك