بهيرة

بهيرة فَرَغَ الإلـهُ وجندُهُ من قَتْلِ زَوجـتيَ الصغيــرَهْتجمَّعوا يتضـاحكـونَ ، وقـد تَـوارتْ فـي حَفيــرَهْ هذا يقـولُ : تركتُهـا في القبـرِ

يا ذهب الورد

أَغْلقتِ السَّماءُ .. جفنًا فَوقَ جفنٍ، واعتمتْ كَلَيْلَةِ صَلْبِ المسيحِ على خشبه.. تأتي .. أَو تذهبُ.. يا ذهبَ الوَرْدِ العَائدِ،

وبدا الناس يفهمون

بقلم:عزيز نيسن أيامه الأخيرة في السجن كانت جحيما لا يطاق.. هجرته زوجته وهو مسجون.. بعد خروجه كادت الوحدة تقتله.. كان

أجير الحدّاد

وضعت أرملة ابنها الوحيد عند أحد الحدادين ليتعلم الصنعة, وقد أمضى الفتى اليوم الأول كله عند الحداد, وفي اليوم التالي

مذكرات أموات

الميت رقم (1) زارني في يوم من الأيام صديق عزيز عليّ في قبري ،انتهى به المطاف هنا ربمّا لأن المقبرة

العدم الأزرق

  حين انتصفت الزجاجة ارتعدت فرائضي من الخوف والآن يدنو قعرها مني فأرفع يديّ بيأسٍ قاتل وأروح وحيداً آخر الليل