يا ذهب الورد
أَغْلقتِ السَّماءُ .. جفنًا فَوقَ جفنٍ، واعتمتْ كَلَيْلَةِ صَلْبِ المسيحِ على خشبه.. تأتي .. أَو تذهبُ.. يا ذهبَ الوَرْدِ العَائدِ،
جوزيف حرب -مخنارات
“سأظل أفخر أنني عربي واخوض معركتي القديمة من جديد قاهرا هبلا قريبا من أب ذر رفيقاً من رفاق الزنج منتصرا
وبدا الناس يفهمون
بقلم:عزيز نيسن أيامه الأخيرة في السجن كانت جحيما لا يطاق.. هجرته زوجته وهو مسجون.. بعد خروجه كادت الوحدة تقتله.. كان
قطرة الندى
إني اسمع صوت انفجار قوي وأرى لمعانا مبهراوأنا أهبط هبوطا سريعا جدا آه رأ سي …لقد اصطدمت بشيْ صلب ،عجبا
أجير الحدّاد
وضعت أرملة ابنها الوحيد عند أحد الحدادين ليتعلم الصنعة, وقد أمضى الفتى اليوم الأول كله عند الحداد, وفي اليوم التالي
مذكرات أموات
الميت رقم (1) زارني في يوم من الأيام صديق عزيز عليّ في قبري ،انتهى به المطاف هنا ربمّا لأن المقبرة
العدم الأزرق
حين انتصفت الزجاجة ارتعدت فرائضي من الخوف والآن يدنو قعرها مني فأرفع يديّ بيأسٍ قاتل وأروح وحيداً آخر الليل