الشتاء الضائع
بيتنا الذي كان يقطنُ على صفحةِ النهر ومن سقفه الأصيل والزنبقُ الأحمر هجرتُه يا ليلى وتركتُ طفولتي القصيره تذبلُ في
بيتنا الذي كان يقطنُ على صفحةِ النهر ومن سقفه الأصيل والزنبقُ الأحمر هجرتُه يا ليلى وتركتُ طفولتي القصيره تذبلُ في
أشجار وأنهار ولولت الزوجة الصبية عندما مات ابنها الرضيع الوحيد, وزغردت بعد أيام قليلةعندما مات زوجها الشاب, فاستهجن الزوج المسجى
في المرافئ المزدحمة ، يلهثُ الموجفي قعر السفينة يتوهجُ الخمروتُضاء النوافذ ،والزبد الحريري يرنو إلى الأقدام المتعبهويتناثر على الحقائب الجميلههنا
كوئتشي – إيجيما م(25-2-1930) سماء الآخرين عادت الطيور، لتنقر شقوق الأرض السوداء؛ وفوق سقوفٍ غريبة تصعد، وتهبط: تبدو حائرة. *
(تحية الى سمير عطا الله، عبر كتابه «مقال الأربعاء») – 1 – حقلٌ في رأس: متروكٌ للصيّد. حقلٌ في جسد:
أوفيدُ آب عُكازَ منفيً، قارعاً باباً بباب.. يا أنتَ، يا ضوءاً بعيدا قُل للمخافر والصحاري لم يلقَ (ذو القرنين) في
أقلني! وخبئ نجومك في قشرة الوقت لا تحنِ عنق السنونو بشرنقة الحزن هبْ لي براكين صبرك لي موعد بعد فجرك
القصيدة: قد نذكرُ أنّ السلطانَ ابراهيمَ الـممـلوكيَّبنى مسجدَهُ الجامعَ ذا القببِ الخمسِ ، هنا …ليس البحرُ بعيداًليس البحرُ قريباًلكنّ الأسماكَ
” قصيده الى سوريا” -1- بطيئا يجيء البحر يلوح في المدى فيروزا .. وجدائل سمر أترك الأرض لفتنتها لتشرب