الآن..أو بعد قليل
كتبنا رسائل للترابولم تصللأنه كان يحكي لغة الماءكتبنا رسائل للبحرولم تصللأنه كان يحكي لغة النوكتبنا رسائل للسماءولم تصللأنها كانت تحكي
كتبنا رسائل للترابولم تصللأنه كان يحكي لغة الماءكتبنا رسائل للبحرولم تصللأنه كان يحكي لغة النوكتبنا رسائل للسماءولم تصللأنها كانت تحكي
بينَ جدران اللحظة، والأمسْ بين دفن التراب والرمس أبصرتُ طرف ثوبٍ بالٍ من شقٍ لزمان، إذ يحكى، أن لها –
قصة ” الفجر طوال الليل ” رائعة أخرى من روائع أيفان بونين ترجمناها من الأصل الروسي ولم يسبق نشرها باللغة
وعدنا كيوم ابتدينا نسير حفايا على درب هذا المآب الجليل لنا زادنا خبزنا وقطرة نبع ومتن كليل. على الدرب –حيث
إلى وضاح يوسف ..حيثما كان لا تموت السنديانة تغفو على كتف التخوم حينا,وتغويها النجوم ثم ينفر غصنها راحلا
ليلةَ عرسيظلّ غرابٍ ماداهم حنّاء دميالمتخثّر في كأسيوبريش جناحيهِمحاغابة سرّيومضى يجري قلت: توقففأنا” لا أملك الا نفسي”فافرق بينيوأسى أمسي قهقه…صفّق
1 تنادي أم عمار على ابنها ناجي من شباك المطبخ المطل على زقاق مخيم يبنا في مدينة رفح جنوبي قطاع
طعنةٌ نجلاء في القلبِ وبرقٌ خلّبُ أصدقائي خارج التقويملمّا طُلبُوا زرعوا الخنجر في الوردة ثمّ انسحبوا واحدٌ غيّبه الموتُ
النفس، واثقة انهالت واقفة انهالتوالمرور موقف يكرر الخطوات. قدرتنا، الانجاز الخارق للعادة، قابل للهزيمة. التمكن عزوة، التمكن وقت ثقة تجاة فعلوالحرب خسارة الثقة العمياء
يبدو يا”صديقتي” أن هذا “العالم” هو أسوأ مصيبةٍ حصلت لي بالمرةوأسوأ ماصادف بائساً مثلي في مشوارٍ مُعاق الخُطى