في وجه العاصفة
أقضمُ الوقتَ كلما تكللتُ بالانتظار أتهجى شواطئَ النعاس أعتلي صمتَ حواسي الفارغةِ إلا منكَ أحبو على أطرافِ يأسي أتمددُ فوق
أقضمُ الوقتَ كلما تكللتُ بالانتظار أتهجى شواطئَ النعاس أعتلي صمتَ حواسي الفارغةِ إلا منكَ أحبو على أطرافِ يأسي أتمددُ فوق
(يَا ” أخِـيـلْ “…هَـذهِ روَايَـة سَـوَالِـف صَـنـَوْبَـر فـُـتـُوحَات عِـقـْـدِهَا…)***عِـنـْدَمَا رَآكِ العَالـَمُ فِيّ ْ…سَـقـَط القـَـلـْـبُ… مِـنْ فـَـرْطِـهِ بكِمَغـْـشِـيًّا عَـلـَيّ ْ… (إلـَى
للعزّ.. للرعد يعبر في الرمال وفي القفار للروح .. تنفض آخر الأثقال وترتفع للبطل.. أداماه مسك النصل وأتعبه” الشقيق”
آخر ما كتب محمود درويش:لاعب النرد مَنْ أَنا لأقول لكمْ ما أَقول لكمْ؟ وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُ فأصبح
الاهداء الى شقيقتي الراحلة مبكرا الشاعرة ساجدة الناصري (المهندسة ساجدة غضبان المشلب)، و الى بلد ما مات شعراؤه الا غرباء!!.
أليس من الأمور التي تبعث على التفاؤل أن يظل المطر يهطل والأشجار تنمو وتخضر والزهرات تتفتح والطيور تهاجر بدون إذن
*الصمت في الصمتِالساعة تدقُقلبي يدقُالأجراس تدقُمطرقة الحداد تدقُالصمت أورق في ثنايا أضلعيترعرعأصبحت حروفاًوكلمات في سطوري. * حُمّى أية حُمّى تغلغلت
هذا فضاءُ الحبِّ يسكنُ أضلعي مُدُناً تـُزاولُ حُرفةَ الأشواق ِ و على تفاصيل ِ الجَمَال ِ نسجتُ مِنْ عينيكِ سيلَ
لا أحد منا يعرف, لماذا قررت أليسار الموت بهذا الشكل المغاير والغير معتاد. فالموت بقرار ذاتي محظور وغير مباح ,
المَجدُ يَنزفُ والرمضاءُ تكتحلُواللحدُ يَرقصُ والخرساءُ ترتجلُوالذلُ يَزحفُُ والمأساةُ جاثمة ٌوالوقتُ يَنفَد ُوالأرواحُ ترتحلُوالفيلُ يُزْبِدُ والركبانُ مُقعِيَة ٌوالرعبُ يُصهِلُ والأرجاسُ