لاعب النرد
آخر ما كتب محمود درويش:لاعب النرد مَنْ أَنا لأقول لكمْ ما أَقول لكمْ؟ وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُ فأصبح
آخر ما كتب محمود درويش:لاعب النرد مَنْ أَنا لأقول لكمْ ما أَقول لكمْ؟ وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُ فأصبح
الاهداء الى شقيقتي الراحلة مبكرا الشاعرة ساجدة الناصري (المهندسة ساجدة غضبان المشلب)، و الى بلد ما مات شعراؤه الا غرباء!!.
أليس من الأمور التي تبعث على التفاؤل أن يظل المطر يهطل والأشجار تنمو وتخضر والزهرات تتفتح والطيور تهاجر بدون إذن
*الصمت في الصمتِالساعة تدقُقلبي يدقُالأجراس تدقُمطرقة الحداد تدقُالصمت أورق في ثنايا أضلعيترعرعأصبحت حروفاًوكلمات في سطوري. * حُمّى أية حُمّى تغلغلت
هذا فضاءُ الحبِّ يسكنُ أضلعي مُدُناً تـُزاولُ حُرفةَ الأشواق ِ و على تفاصيل ِ الجَمَال ِ نسجتُ مِنْ عينيكِ سيلَ
لا أحد منا يعرف, لماذا قررت أليسار الموت بهذا الشكل المغاير والغير معتاد. فالموت بقرار ذاتي محظور وغير مباح ,
المَجدُ يَنزفُ والرمضاءُ تكتحلُواللحدُ يَرقصُ والخرساءُ ترتجلُوالذلُ يَزحفُُ والمأساةُ جاثمة ٌوالوقتُ يَنفَد ُوالأرواحُ ترتحلُوالفيلُ يُزْبِدُ والركبانُ مُقعِيَة ٌوالرعبُ يُصهِلُ والأرجاسُ
حين أوقفني الله على باب عينيك نسي أن يلقني شهادة ميلادي وأن يرفق بأحاسيسي الضالين كان رب العباد منهكا مني،
* مهداة إلى س. ق. * القصيدة: “مدامنة البكاء”، لن تدخل في ديوان الشعر العربي لتحل على فهارس البكائيات، إنها