الأمِـيـرَةُ ..بـجَـدَائِـلِـهَـا الـطــَّـويـلـَـةِ كـَـالـبَـحْـرْ

( أنـَا حَـقِـيـقـَة … لا أ ُريـدُ أنْ أ ُفـْـسِـدَ عَـسَالِـيجَ مَـسِـيـلَ أحْـلامِـي …                                                    بـصُـنـُوفِ تـَصَامِـيـم كـَلامِـي …ولـَـكِـنْ مَاذا

حقيبةأبي

قبل وفاته بعامين، أعطاني أبي حقيبة صغيرة مملوءة بكتابات له ومخطوطات وقصاصات مختلفة ودفاتر. قال لي بلا مقدمات، ومتذرعاً بمزاجه

زوربا

مقتطف | نيكوس كازنتزاكيس اليوم، أمطرت ببطء، واتَّحدت السَّماء بالأرض بحنانٍ لا متناهٍ.إنني أذكرُ نقشاً هندوكياً من الحجارةِ الرَّمادية القاتمة

زوربا

مقتطف | نيكوس كازنتزاكيس اليوم، أمطرت ببطء، واتَّحدت السَّماء بالأرض بحنانٍ لا متناهٍ.إنني أذكرُ نقشاً هندوكياً من الحجارةِ الرَّمادية القاتمة

أحمد فؤاد نجم .. سَـفِـيـرُ القـَـلـْـبِ الجَـمِـيـلْ

قـَالـَتْ الأرْضُ … إنـَّـهُ يَـسْـكـُنُ فِـي دَمِـي …كـَالـنـَّـبَاتْ …وقـَالَ الرَّبـيعُ … فِـي رمْـشِـي سَـيَـخْـضَـرُّ دَائِـمًا …إنـَّـهُ كـَالـزَّيْـتـُون آتْ …وقـَالـَتْ القـَـصِـيـدَه

صديقي الله

بقلم:زياد رحباني • ولد في انطلياس سنة 1956 • يتابع دروسه في مدرسة السيدة ، الجمهور • سجل هذه الكتابات

لاحق ترجع عا دبي

زياد الرحباني هذا كلام لأغنية وضعتُها قبل شهرين وفي أعقاب مرحلة تأليفيّة شديدة الصعوبة، رافقت تطورات الربيع العربي واستحواذها على