أحمد فؤاد نجم .. سَـفِـيـرُ القـَـلـْـبِ الجَـمِـيـلْ
قـَالـَتْ الأرْضُ … إنـَّـهُ يَـسْـكـُنُ فِـي دَمِـي …كـَالـنـَّـبَاتْ …وقـَالَ الرَّبـيعُ … فِـي رمْـشِـي سَـيَـخْـضَـرُّ دَائِـمًا …إنـَّـهُ كـَالـزَّيْـتـُون آتْ …وقـَالـَتْ القـَـصِـيـدَه
قـَالـَتْ الأرْضُ … إنـَّـهُ يَـسْـكـُنُ فِـي دَمِـي …كـَالـنـَّـبَاتْ …وقـَالَ الرَّبـيعُ … فِـي رمْـشِـي سَـيَـخْـضَـرُّ دَائِـمًا …إنـَّـهُ كـَالـزَّيْـتـُون آتْ …وقـَالـَتْ القـَـصِـيـدَه
بقلم:زياد رحباني• ولد في انطلياس سنة 1956• يتابع دروسه في مدرسة السيدة ، الجمهور• سجل هذه الكتابات بين سنتي 1967و1968
زياد الرحباني هذا كلام لأغنية وضعتُها قبل شهرين وفي أعقاب مرحلة تأليفيّة شديدة الصعوبة، رافقت تطورات الربيع العربي واستحواذها على
زرقاء..زرقاء _الشباك هذه الليلة اضيق من المعتاد و النجوم تبدو و كأنها محيت بممحاة!!. _انه الشباك ذاته و النجوم تملأ
“يارب أرزقني الزوج الصالح”، تلك هي دعوة “رنيم” الدائمة، وهي فتاه فى العشرينات من عمرها جامعية محجبة أو محتشمة بلغة
نحبك يامصر نحبك يامصر لأن عَرقَ حُبكِ غدا نهراً من الدماء يحتضن النيل المقدس في الخلود نحبك ياعشق وملاذ الأنبياء
ولبعض أركان الزمان أصولٌ لا يغشاها و ينسدل روحا فيها ومنها غير قائل ملهَم بما آتاه الرب…ومجاوبٍ كفؤ القلب والروح
طُعنت بوداعك المُحلق في فضاءات الألم تخلخلت أسواري قيد دمعة …رسمتيني معها بدهرٍ من حنين ألبستني رداء الحزن ….مُرصعا َ
سلام علي يوم تجيئني أسهمك الموجعة ترصع جيدي بحلو الوفاء تدوخني الضمة الرائعـــهْ سلام علي حين أذوب من نارك كالشموع