سوريا مهد الحضارة-الأخيرة
9 – الآراميّون ينتشرون في سورية الطبيعية الآراميّون ساميّو الأصل ظهروا في سورية الطبيعية في القرن الرابع عشر ق.م وانتشروا
9 – الآراميّون ينتشرون في سورية الطبيعية الآراميّون ساميّو الأصل ظهروا في سورية الطبيعية في القرن الرابع عشر ق.م وانتشروا
من المفترض في بلد يعدّ مهد السحر والشعوذة والرقي أكثر من غيره أن يأمل المرء بوجود وفرة من الأساطير والمعتقدات
خلفت النصوص والرقم الفخارية التي تم اكتشافها في كثير من المواقع الأثرية موروثات كتابية وفنونا وثقافات متعددة تتسم بالأصالة والغزارة
إذا قصرنا حديثنا على العصور التاريخية، فإن معالجة موضوع الزراعة في بلاد ما بين النهرين تعني الإحاطة بموضوع يتناول، في
* تقاطعات السيرة: ليست المسافة بذلك البعد بين دجلة بغداد وقلعة حلب، إذ لا بد من كبش فداء لتوحيد الأمة
نحن نتصور الثائر كما نتخيله عبر مطالعتنا للتاريخ. لكن التاريخ، ومهما بلغ من الدقة فهو يتجاوز تفاصيل هامة من حياة
من الأساطير البابلية المتأخرة، ومن ضمن الميثو لوجيا السورية ، يوجد منها أربع نسخٍ أطولها وجد بين رسائل تل العمارنة
إن المكتشفات والدراسات الأثرية تجود علينا بين حين وآخر بمعلومات تبين دور سورية في إحدى نواحي تطوير الحضارة. وها ان
تمتلك الشعوب الكلاسيكية ،ونعني اصحاب الحضارات المؤثرة اربعة كتب اساسية في الحب الجنسي او الفن الايروتيكي ، الشبقي. وهذه الكتب
ليس التنقيب الأثري ترفاً علمياً ولا هواية للترويح عن النفس. وليس هو، كما يزعم البعض، نبش تراب ونقل حجارة. إن