جافاد جيتا-الكتاب الهندي المقدس
هل يمكن لأي شخص أن يمس الرجفيدا النص الهندوسي المعصوم ؟ أم أن ذلك حكراً على الكهنة فقط ؟ وكان
هل يمكن لأي شخص أن يمس الرجفيدا النص الهندوسي المعصوم ؟ أم أن ذلك حكراً على الكهنة فقط ؟ وكان
في الصباح أتذكر حقيقة الذات النابض في القلب الوجود .. الوعي .. الفرح .. الذات الطاهر .. المقام الأرفع ..
المقطع التالي هو من العمل العظيم للقديس يوحنا (القديس يوحنا الدمشقي ت 749م أي 127هـ)، (نبع المعرفة)، الجزء الثاني، بعنوان
الأحرف التي استخدمها الآراميون في لغتهم فهي أحرف الأبجدية الفينيقية الجبيلية والتسمية الفينيقية عوضا عن الكنعانية تعود إلى اليونانيين الذين
أولاً- السومريون :- الاسم – الأصل – الموطن إن اسم السومريين الذي ظهر في ألقاب ملوك بلاد وادي الرافدين والتي
الحكيم شنكرا قد توفي وهو في عمر الثانية والثلاثين . عندما كان شنكرا في مدينة بنارس المقدسة التقى ذات مرة
في مقالات سابقة، قلت بأن الأسطورة هي حكاية مقدسة يؤمن أهل الثقافة التي أنتجتها بصحة وصدق أحداثها. فهي والحالة هذه
قدمت المكتشفات الأثرية التي حصلت في حاضرة أوغاريت-رأس شمرا وثائقَ حضارية مهمة أظهرت عن تراث رفيع المستوى، وأضحت ترجماته موضع
مليغاغروس الجداري ” مليغر ” 140-70 ق. م “أيها المار من هناكنت أنا كما أنت اليوموستصبح أنت كما أنا اليومفعش
كان المتنبي فارساً وشاعراً مدّاحًا , وحكيماً طمّاحاً ، ومتنقلاً جوالاً , وكانت مدينة طبرية من الأماكن التي حظيت منه