ساعة الصفر وخريف السلام
للمراقب الفذ أن يقرأ ضبابيات الإعدادات الملتهبة,على مساري الحرب والسلام , في مثلثنا الفلسطيني اللبناني السوري,والمطلوب توسيع هذا المثلث العربي
للمراقب الفذ أن يقرأ ضبابيات الإعدادات الملتهبة,على مساري الحرب والسلام , في مثلثنا الفلسطيني اللبناني السوري,والمطلوب توسيع هذا المثلث العربي
المسلمون الذين سبق دينهم باقي الحضارات في منح المرأة حقوقها، كثير منهم الآن أبعد من غيرهم في هذا الشأن. مردّ
في ايار 1967، عندما بدأ التوتر بين مصر واسرائيل، لم يكن احد في الشرق الاوسط يريد الحرب. في 5 حزيران
من الصعب على الإنسان أن يتناول أحيانا الحديث عن قرار حزبي في ظل الواقع الحزبي الفصائلي الفلسطيني الذي فرض نفسه
عام مضى على بداية الحرب الأمريكية على العراق، تلك الحرب التي بدأت قبيل فجر 19 آذار بما سمي “ضربة قطع
من المفترض أن يكون الدين مرجعية السياسة, أن لم يكن بنصه فبروحه, وما نشاهده هو العكس تماما,فقد أصبحت السياسة هي
أغرب ما في ظاهرة تنظيم “فتح الإسلام” في لبنان، أن الأسئلة التي طُـرحت قبل بدءِ معاركه الطاحنة مع الجيش اللبناني
منذ الاحتلال الأمريكي للعراق, وإيران حاضرة في المشهد بقوة, حيث استثمرت ذلك المستنقع الأمريكي, لحساب مشروعها النووي, وقد تحدت الاحتكار
– عندما نشرت مجلة “لندن رفيو أوف بوكس” البريطانية مقالة لأستاذي الجامعة الأمريكيين جون ميرشيمار وستيفن ووالت، عن مسألة “اللوبي
تأخر جداً القبض على شبكة الشعوذة الفضائية ، عفواً.. الفضائحية ، التي أفرغت ما في الجيْب “لعلمها ما في الغيب”.