“سرايا أنصار السنّة” تتبنى الهجوم على مار الياس
تبنّت مجموعة جهادية متطرفة الهجوم الانتحاري على كنيسة مار إلياس في دمشق، بعدما كانت السلطات نسبته إلى تنظيم “داعش”، وتزامناً
تبنّت مجموعة جهادية متطرفة الهجوم الانتحاري على كنيسة مار إلياس في دمشق، بعدما كانت السلطات نسبته إلى تنظيم “داعش”، وتزامناً
في أعقاب التفجير الذي استهدف ;كنيسة مار الياس في حي الدويلعة بدمشق، برزت ملاحظات لافتة على هامش الحدث، تعكس قلقًا
لم يُفاجأ أحدٌ تقريبًا، إذ أعلنت جميع الأطراف النصر بقبولها رسميًا إعلان دونالد ترامب وقف إطلاق النار صباح الثلاثاء، لكن
حول بيان وزارة الخارجية السورية بشأن تفجير كنيسة مار إلياس بدمشق كونه الموقف الرسمي الوحيد للذي صدر حول الحدث الارهابي
طرحت إيما آشفورد مؤخرًا أربعة نماذج تفسيرية لفوضى إدارة ترامب، مشيرةً إلى أن التغيير الجذري في السياسة الخارجية الأمريكية يمكن
لا تزال خطط الحكومة بشأن العفو والعدالة الانتقالية، فضلاً عن قدرتها على تنفيذها، غامضة، مما يدفع ببعض السنّة والعلويين إلى
باعتبار أن لا وجود للسلطتين الثانية والثالثة . وباعتبار أن السلطة الرابعة نفسها ,غير موجودة عمليا ,وكل ما تدعيه من
كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي كواليس اتخاذ قرار وكيفية بدء الهجوم على إيران الذي استهداف مواقع حساسة، فجر الجمعة. وأشارت إلى
إذا كنت مسؤولاً براغماتياً في حركة طالبان في كابول، فلا بد أن يكون احتضان الغرب الحار للزعيم السوري الجديد أمرًا
كان شهر مارس/آذار لحظةً محوريةً في عملية الانتقال السياسي الجارية في سوريا، لأسبابٍ خاطئةٍ تمامًا. ففي غضون أيامٍ قليلة، ارتكبت