بين الأمل والفخ: زيارة الشرع إلى واشنطن
في خضمّ التحوّلات الكبرى التي تشهدها المنطقة، تعود سوريا إلى الواجهة الدولية عبر حديثٍ عن زيارة رفيعة المستوى إلى واشنطن
في خضمّ التحوّلات الكبرى التي تشهدها المنطقة، تعود سوريا إلى الواجهة الدولية عبر حديثٍ عن زيارة رفيعة المستوى إلى واشنطن
ما يجري في سورية اليوم ليس خلافاً على سلطة، ولا نزاعاً بين تيارات، بل هو عبورٌ محفوفٌ بالشروط نحو مستقبلٍ
“هدف اللاعبين العام هو المحافظة على استمرار اللعبة، فتوقّفها يعني الحرب المحتمة”… بهذه الكلمات، مختتماً محاضرة له في عام 1962
في مشهد سياسي مثير للجدل، وجّه الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعوة رسمية للرئيس السوري الإنتقالي أحمد الشرع لزيارة واشنطن، رغم
أمام بناء “هيئة الأركان، يوم 12/12/2024 (ما أُطلق عليه يومها “جمعة النصر”) التقطنا، صديقتي وأنا، عدّة صورٍ أمام سيارة “بيك
لقد اتخذت دمشق بالفعل خطوات ملموسة في هذا الاتجاه، لكن المساعدة الاقتصادية الدولية المكثفة والوساطة السياسية ستبقيان عاملين حاسمين، حيث
يُعتبر العنف الذي مورس ضد الأقليات والذي لم يتوقف حتى الآن طائفيًا بشكل واضح، ويبدو أنه جزء من حملة مدروسة
شهدت المناطق ذات الكثافة العلوية في سوريا مستوياتٍ مُذهلة من العنف. وارتفعت أعداد القتلى والنازحين والفظائع في اللاذقية وطرطوس وبعض
أصحاب السلطة ليسوا بالضرورة في السلطة. في 27 أغسطس، دخل طوني بلير وجاريد كوشنر الجناح الغربي للبيت الأبيض لإقناع دونالد
برابوو، وزير خارجية إندونيسيا، هو أحدث زعيم عالمي يقع في فخ “الميكروفون الساخن” – الأخطاء الدبلوماسية التي تسببت في إحراج