فراطة وطنية
منذ عقدين من الزمن والقضيه الفلسطينيه ملقاه على هامش مصالح سلطه فلسطينيه لا وطنيه مرتبطه بالاحتلال الاسرائيلي ومنذ عقدين ايضا
منذ عقدين من الزمن والقضيه الفلسطينيه ملقاه على هامش مصالح سلطه فلسطينيه لا وطنيه مرتبطه بالاحتلال الاسرائيلي ومنذ عقدين ايضا
عندما يمرض الوطن فانه لايشفى من مرضه ويرجع سالما ومعافى الا بمزيد من الحب والتسامح, والحب والتسامح الذي يبحث عنه
أيها القادة الفلسطينيون: ان ما يجمعنا هو مستقبل واحد فى وطن واحد , ليظل شعبنا شعب واحد وموحد لانه صاحب
اذا تحدثنا عن الروتين فهو ظاهره انسانيه متكرره ومعروفه بتكرار الانسان العمل نفسه يوميا لكن ان يصبح القتل والدمار روتين
من بيننا الكثيرون من هم مصدومون من حال واحوال الشعب الفلسطيني ومن بيننا من لا يريد ان يصدق ان زرع
ان لم تخني الذاكره فإن شعار احد الصحف الامريكيه الشهيره هو “كافة الاخبار اللتي تستحق النشر” لكني اشك الى حد
اصحاب المعالى الكرام, تحية الوطن وبعد:اصحاب المعالى :ايها الجاثمون على الحكم فى سلطه لايوجد بها كهرباء, ولا ماء, ولا
سبق وتوقعت أن الرئيس الأميركي اوباما سيدخل تاريخ بلاده كواحد من المؤسسين التاريخيين. فلقد حقق الرئيس أوباما لبلاده مالم يحققه
**”الغاية النهائية للطاغية المستبد كي يحتفظ بملكه، هي تدمير روح المواطنين، وجعلهم عاجزين عن فعل أي شيء إيجابي
عدت فجاة وبعد غياب طويل الى مكان شهد ولادتي وطفولتي وانطلاقة حياتي بدلَّته السنين وكسته كسوة اخرى غيرهذه العالقه في