ذات يوم خسرت ألمانيا أمام كرواتيا 3-0
وبعدها تكرر مشهد إخفاق ألمانيا في تخطي العتبة الأخيرة
واليوم يخرج الألمان من محنتهم
بعد سنوات من العمل والجهد
وتحتاج البرازيل لسنوات لكي تخرج
هذا اليوم الذي اعتبر علامة فارقة في كرة القدم
حيث انتصر العقل على العاطفة
والالتزام والروح القتالية على المزاجية والفردية والتمائم والصلوات
إضافة تعليق جديد