بدأت خرافة هذا الوحش لما تحدث الرومان عن نقوش وجودها في اسكتلندا وكانت النقوش تتكلم عن وحش في البحيرة , طبعاً هذي البداية الحقيقية , كانت السبب في انتشار القصة في العصر الحديث
في عام 565 يقولك هذا قس شاف الوحش وان الوحش كان يحاول الهجوم على شخص كان يسبح في البحيرة ولما القس بدأ بالدعاء ابتعد هذا الوحش ,, ومن ذاك التاريخ والقيل والقال مستمرة حتى يومنا هذا
واحدث رؤية للوحش المزعوم في العصر الحديث هي بتاريخ 1933 لما شاف شخص وزوجته وحش يغطس ويطفو في البحيرة , ومن ذاك اليوم والخرافة أصبحت قضية إعلامية وضخمة
وبعد العشرات من الشهادات برؤية هذا الوحش وخصوصاً بعد تقدم قساوسة وأطباء ومحامين ومهندسين وشخصيات مثقفة .. حتى أن أحد الفائزين بجائزة نوبل شهد برؤية هذا الوحش
بعد ما سبق أرسلت الحكومة عشرات الغواصين ومسحوا البحيرة بشكل مكثف ولكنهم ما وجدوا شيء وما زال الغواصين حتى اليوم يغوصون بانتظام وبشكل دوري بحثاً عن الوحش .. وبعد ضغط من الشعب والعالم نشرت الحكومة عشرات الكاميرات لمراقبة البحيرة 24 ساعة ,, ووصلتها بالانترنت ,, ولكن لا شيء
والشائعة كبيرة جداً لدرجة ان الحكومات العالمية مثل أمريكا تطوعت للمساعدة وأرسلت غواصات ومعدات لكن لا نتيجة لحد الآن
وأرجح المقولات هي مقولة أحد العلماء بان هالوحش هو احد سلالات الدينصورات المائية المتبقية