قال لنا المعلم أنا الطريق فأتت متاع شاليش وتعهدته ثم قال:أنا النور,فأتت شركة الكهرباء وقننته ثم قال:جسدي خبز لكم,فأتت تكامل ودوّرته ثم قال:هذا دمي شراب لكم,فأتى أبو علي خضر وعبأه في عبوات الريد ليبل وقبل أن تغرب شمس ذلك اليوم,رأيناه معلّقا على خشبة قلنا:باركنا قال:يا أبتي ...إلى أي أرض قذفت بي ثم التفت إلينا وقال:حلّوا عني...وعن سماي.
إضافة تعليق جديد