ونحن نعيش فرحة اطفالنا بقدوم العيد يجب ان لا ننسى اطفال غزة والعراق وجميع اطفال هذه الامة التي ابتلاها الله بقادة متخاصمين
كتبت هذه الابيات بعد المقابلة التي أجرتها الجزيرة مع الطفلة الغزاوية التي بترت ساقيها أثناء حرب اسرائيل الأخيرة على غزة
...
حر من ذي قار
*هي طفلة شاءت لها الأقدار
أن تلهو و ابنة عمها بالدار
*و تحب عصفورا يزقزق حولها
و تحب أهلها حتى سابع جار
*هي ابنة الآباء كلهم كما
هي ابنةٌ من أمة الأحرار
*إيهود قرر قتلها ورفاقها
بالطائرات بجيشه الجبار
*الله شاء نجاتها إذ بيتها
قد دمرته قذيفة الغدار