أعيد تلك المقدمة اللعينة التي سببت لدى البعض مشكلة ما واشعلت حربا مقدسة ومرمطت توفيق والوحش سوا :
تنظر -يارعاك الله -في حال المهللين والذين يسرحون في الشوارع وهم يطلقون الرصاص باتجاه السماء - نفس الجهة التي يرفعون إليها أيديهم متضرعين خاشعين طالبين المدد والعون-المستدعين لقوى أجنبية كي تؤازرهم في قلب أنظمة حكم يرونها جائرة ,والذين بعد كل صاروخ أجنبي توماهوك وكروز طبعا كافر وعلماني الماني الماني ..يفقع على الأرض ,يتبعونه بتهليل وبتكبير ,
لقد توهج كل الكفر وفجّر كل الإيمان .
ولا تتذكر سوى قصة توفيق الذي كسّر أسنان الوحش .