حين نتكلم عن نقد ما يجري على الساحة العربية ,وما يتم تقديمه كبديل للانظمة الفاسدة المستبدة المرتبطة بالغرب , يطلع علينا البعض ليتهم ويصادر ثم ليسرح ويمرح في عقده واحلامه الطائفية التي لن تنتج سوى الخراب وثقافة الالغاء والتكفير له ولمجتمعه.
وحين نقول لهم ما هو طرحكم الانساني والوطني والحضاري المتقدم على طرح السلطة , لا نجد جوابا سوى ثقافة تعليم الاطفال قطع الرؤوس والسيارات المفخخة والخطاب التكفيري اياه .
ميشيل كيلو لا احد يشك بانه معارض مهم وقد سجن لسنوات , طيب دعونا من كلامنا واستمعوا اليه في اخر مقالاته (13-12-2012):