الهواء منديل العشب (دفتر يوميّات)
(ميلانو، 29 أيلول 2010) «الدّوم»، الكاتدرائية الباذخة. الى جوارها، في ساحة القصر الملكي، أعمالٌ للفنان الإيطالي ماركو روتيللي: صخورٌ بيضاء
ستطيرُ.. يعني… ستطيرُ
قالوا: لماذا تتشبث ُ بالمكان؟ والفرصة متاحة لك للتحليق نحو الأفق، حتى تبلغ غيمات مشبعة بماء يُطهر جسدك، من عرق
كأس الحبور
قِيلَ له: لم يُعرف حتى الآن من كلمه.. أهي العناية الربانية، أم وسواس خناس، وشوشَ حتى أدرك ما خبأ المقدور
الشيخ والشجرة
هذا السرد المقدم إليكم، شخصه أو إنسانه، ولن أقول بطله، مسن ٌ، تجاوز الثمانين، أعرجٌ، لعلةِ في ساقه اليمنى، اختفى
الفرح الحزين -لوركا
الفرح الحزين أكثر الأفراححزناًأن تكونشاعراً …كل الأحزان الأخرىلا قيمــة لهاحتى المـوت. الزهــرة رقــــدالشجرباكياًمن المطر.آه …من ضوء القمرراقـداًفــوقأغصان
نزيه أبو عفش-مختارات
“ولأننا ضعفاء.. نبكي.ولأننا بسطاء.. نندفع.ولأننا قادرون..نتحايل على عقد الحياة الشائكة: أحياناً بزفرة..أحياناً بكلمة..وأحياناً بقوة الذراع!نتشابه في كل شيء.. في كل
شاعرات كرواتيات يزهر في أكفهن الصباح
لأن ليليث قررت أن تخرج في النهار، ولأن بندورا صرحت بأنها لم تفتح الصندوق. ولأن ماما أوكللو لا تزال ممسكة