قيامة اللهب
( اليهم .. في علياء خلودهم .. وإلينا .. في غمرة موتنا القادم .. ) حجر على الطريق يثقل المسافات
( اليهم .. في علياء خلودهم .. وإلينا .. في غمرة موتنا القادم .. ) حجر على الطريق يثقل المسافات
كمال خير بك أشواق منقسمة ما بين ضفتين سجنتُ أشواقي أوّزعُ الحب على دفعتين وأدفن الباقي
يطل المساء الكئيب على شرفتي مشرّبا بحنين غامض ، أتكوّم لصق نافذتي الاثيرة المطلة بفضول دائم على نشاط البحر ،
عزيز لقمان قايسي ولد الشاعر عزيز لقمان قايسي ببور بتركيا سنة 1949. خريج المدرسة العليا للفنون الصناعية بدبلوم هندسة داخلية
أيها الربيعُ المقبلُ من عينيها أيها الكناري المسافرُ في ضوء القمر خذني إليها قصيدةَ غرامٍ أو
مسقط/ عبدالرزاق الربيعي حين تمر يخفق قلب الشارع الأشيب ويدور الهواء على نفسه دورتين ثم يسقط مغشيا عليها غير إنها
حدث في تعز قررت النساء الثلاث خلال إجتماعهن في الليلة السابقة لليلة العيد قرارا ليس بهين أوجزته أم صابر
1- دعتني النارُ إلى المبيتِ في حضنِ سعيرِها عندما أيقظتْ شهوةَ العصيانِ في دمي وكان قبولي سارياً حتى
ــــــــــــــــ أيمكن للروح أن تحيى بدون موسيقى الحياة؟ أيمكن أن يبقى القلب زمناً بلا خفقان ؟ أيمكن للإنسان أن يعيش
-1- تلد المروج زهورها-نشوانة- يحتل غيم سقفك الكحلي يأتي من زمان أولي صوت خفي لعله رعد ترتج جينات في رحمها