أربع شاعرات من الهنود الحمر
الأصل (أسطورة الخلق) بدأ كل شيء فوق الماء: السهام، الأقواس، حشد الرياح، جاذبة المحيط البدائي الى الهواء، لتعيده ضمن دوامات،
الأمواج الهائجة، وهو يغني
خيراردو دييغو (م. 1896) تأثر دييغو بكل التيارات الشعرية، التي هزّت بنية الشعر بين 1930 و1945. لكن صوته، منذ نجح
الدعوة إلى السفر
(القصيدة)ولدي، أختي،أحلمْ بطريقة لطيفةأحلْم بأن نذهب إلى هناك،لنعيش جميعاًارغب في الراحةأحب ومْت،في البلد الذي يشبهك !شموُسه المبللةمن هذي السماوات الملبدةمن
أشعار دامية على جدران الزمان والمكان
في الطريق لطروادةٍ يموت حصان أودوسيوس.. صاحبه يتزوج واحدة من نساء البحار.. وينسى الوطن ٭٭٭ في الطريق الى الجلجلة تزيل اللثام.. وتغسلنا بالشذى
الشاعر والطائر
كثيراً ما يمسك بحّارة السّفن، وهم يلهون،بعض طيور “القوطرس”، تلك الطيور البحرية الضخمة،التي تتبع السفن ماخرة العباب، وترافقها محلّقة بخمول،ولا
حياتي صحبة الموجة
حينما تركت ذلك البحر، تقدمت موجة بين الجميع، كانت رشيقة خفيفة رغم صرخاتالأخريات اللواتي كن يمسكن بها من فستانها الطافي،
صدر العروس
محض صدفة كان لقائي باليهودي الأشقر وصاحبته جميلة العينين الخضر والوجه الأسمر، فقد تحينت يوما مشمسا غير ماطر في شهر