الشرُّ يَعرفُ عن الخير
إنَّها تريدُ تذكيرنا ! كَمَا لو أنَّ الكلمات لها القدرةُ على التذكير!لأنَّ الكلمات مثل متسلقي جبالٍ سيئين. فهم لا يجلبون
الأخطل على شفا شفرة (1)
المولود المُتقمِّص كما كلّ أطفال ذاك الريف ، افترش الفقر، لكن لم يكن مثله من التحف التحدي وتوسَّد الطموح .
إنت سامع -نجيب سرور
(وقع أحذية عسكرية)-إنت سامع؟-كل يوم بالشكل ده-هم لسّه في البلد؟-من يوميها!-مش خلاص الهوجة نامت؟-نيّموها بالبنادق والجمالبسّ جايز تصحى تانيحد يعرف؟!-ربنا
زوربا -مقتطف
مقتطف من رواية زوربا اليوم، أمطرت ببطء، واتَّحدت السَّماء بالأرض بحنانٍ لا متناهٍ. إنني أذكرُ نقشاً هندوكياً من الحجارةِ الرَّمادية
أحمر شفاه.. لموعد الخمس دقائق
فرحها كبير بما يكفي لتخبر كلَّ من حولها عن موعدها الرائع، لم تكن أتتوقع أن تتحقق أمنيتها
قُلْ، ولكن لا تقُلْ أيّ شَيْءٍ
– 1 – ها هُنا، بين أحضان بيروت، في ضوئِها وفي ظِلّها* أَتشرّدُ ما بين نفسي وبَيْني، في دمشق –
كن سراجا لعينيّ المائلتين
سراج كان ثمة في الصين القديمة أزهار أندلسية. أنت لا تصفرُ من اجلي. غصن نذالتـكَالملتوي لم يكن سوى الجَمال! بحرٌ