–في معرض تعليقك على مبدأ ابن خلدون قلت أخي غيفارا ما يلي :
نأتي لمقولة أخرى يكررها أصحاب الفكر الغيبي الطائفي ويستندون عليها في محاكمة الوقائع والظاهرات , بطريقة سحب المحاور , وإرجاع الحدث الآني إلى الحدث الماضي بتطبيقه عليه كليا, متجاهلين كل المعطيات والمتغيرات في جملة يفترضونها جامدة هاربة من الزمان والمكان وهي : قياس الغائب على الشاهد .
ثم تابعت قائلا :وسأحاول أن أورد العديد من الأمثلة من الآن وصاعدا تقريبا للفكرة :