أخي الكريم ياسر (جزاك الله كل الخير) فقد أثبت وكفيت ووفيت وأنا وأنت ندري
1 – طبعا ما وصفه أو شاهده ( ابن بطوطة) من واقع يدين جماعة مدعية طوال حياتها للإسلام كذبا وزورا لا يساوي في ميزان علمك (الذي لم نطلع عليه ربما سوى في مقال لموبي كتب فيه لمرة وقال أنه لن يعود ثانية لمثل ذلك ويبدو أن فخه يعضه الآن) إلا الحبر الذي كتبه به إذا كان المتحدث أو الكاتب منهم وتفضحه هذه الكتابة وما يهمني هنا ما يساويه لديك لأنني أفترض أنك لست منهم ولو أخبرتني أنك منهم لوجهت الكلام لك مباشرة ولكنني لن أدعك تقول خانك الظن بي مرة ثانية بل سأعتبرك في ذاتي ضمنا منهم إلى أن يثبت العكس .