درجت فترة موضة الدعايات على باصات النقل الداخلي, فقد تفتق ذهن المسؤولين (ولسه لحد الآن ما انشبك )..
أقول تفتق على استخدام آخر لهذة الباصات الهرمة عدا نقل المواطنين الشرفاء كما يوصف عادة المعترين والفقرا والدايرين بالشوارع ودارين بالحارات ..وهذا يعني فيما يعني أن الآخرين ليسوا كذلك ..
فقد وعد هؤلاء بحل بسيط وعصري ..ألا وهو السرافيس الحضارية ,وبما أننا شعب متعود (دايما) عالدفش والطحشة وبلاها ما ممكن نعيش ..فقد أرتؤي (كيف ظبطت معي هي ) ..أن يتم دحشنا وحشكنا لبكنا في تلكم السرافيس ..وفي ذلك عودة بنا لأصلنا وجذورنا...
نهايتو...استخدموا الباصات المتهالكة للدعايات الجوالة