بحيرة رام تقدم الخبز أيضا
في تلك الأمسية التي انطبعت فوق جلدي مثل وشم، لم أُعر انتباهي لفتاة عادية في حسنها، ولم تثر بي أي
أوراق لِسيكا
، مدينة جذابة تملأ جسمها الندوب و القطب لكن وجهها بارق ساطع يستقبل كل المعتمرين لثراها المُضمّخ في أكثر أيام
الهواء منديل العشب (دفتر يوميّات)
(ميلانو، 29 أيلول 2010) «الدّوم»، الكاتدرائية الباذخة. الى جوارها، في ساحة القصر الملكي، أعمالٌ للفنان الإيطالي ماركو روتيللي: صخورٌ بيضاء
ستطيرُ.. يعني… ستطيرُ
قالوا: لماذا تتشبث ُ بالمكان؟ والفرصة متاحة لك للتحليق نحو الأفق، حتى تبلغ غيمات مشبعة بماء يُطهر جسدك، من عرق
كأس الحبور
قِيلَ له: لم يُعرف حتى الآن من كلمه.. أهي العناية الربانية، أم وسواس خناس، وشوشَ حتى أدرك ما خبأ المقدور
الشيخ والشجرة
هذا السرد المقدم إليكم، شخصه أو إنسانه، ولن أقول بطله، مسن ٌ، تجاوز الثمانين، أعرجٌ، لعلةِ في ساقه اليمنى، اختفى
الفرح الحزين -لوركا
الفرح الحزين أكثر الأفراححزناًأن تكونشاعراً …كل الأحزان الأخرىلا قيمــة لهاحتى المـوت. الزهــرة رقــــدالشجرباكياًمن المطر.آه …من ضوء القمرراقـداًفــوقأغصان