الشاعر والطائر

كثيراً ما يمسك بحّارة السّفن، وهم يلهون،بعض طيور “القوطرس”، تلك الطيور البحرية الضخمة،التي تتبع السفن ماخرة العباب، وترافقها محلّقة بخمول،ولا

حياتي صحبة الموجة

حينما تركت ذلك البحر، تقدمت موجة بين الجميع، كانت رشيقة خفيفة رغم صرخاتالأخريات اللواتي كن يمسكن بها من فستانها الطافي،

رباعيات

فرناندو بيسوا (1) كمراكب فوق اليمّ هي أغاني البرتغاليين ترحل من روح إلى أخرى تخاطر بالغرق. (2) نظمت كل لآلئ

مشاهد

                                                    تقدم ايها الزمن ، لكن عليك ان تعلم ان لي جذورا و مكانا اسمه الوطن ، و ان