الحذاء الضيّق
عزيز نيسن انتعلوا حذاء ضيقاً عند ذهابكم لطلب يد فتاة. ألبسوا حذاء ضيقاً بعض النمر عندما ستلتقون للمرة الأولى بمن
عزيز نيسن انتعلوا حذاء ضيقاً عند ذهابكم لطلب يد فتاة. ألبسوا حذاء ضيقاً بعض النمر عندما ستلتقون للمرة الأولى بمن
“ سأموتُ اللَّيلة في بيروتَ سأُصْلَبُ في الحمْراءْ ليكون للُبنانَ رجاءٌ وحياةٌ للشُّهداءْ ياشعبي.. مُتَّحَدٌ بالمجْدِ أنا مُتَّحَدٌ بالموتِ أنا
أورهان باموك المنظر كان نهارا حار ا وأنا وطفلتي رؤيا التي تبلغ الخامسة من العمر متوجهين
لستُ جلجماش و لا يوليس. لاذاهِبٌ و لا عائد. ومن أين لي أن اكون نبيّاً؟ أنا الصخرةُ، و عليها يُبنى
رجل داخل امرأةأوقدي اليقظةفي الداخل..،أنيري القبو..،وافتحي النافذة..،لعله يتوقف عن النحيب..،يقف عند فتحةجسدك الدامية..،ويطير محلقا…………خارج أضلاعك البائسة…………ممزقا خباءه…………………..لتغلقي جرحك النازفعلى سكينةلم
كان ينظر للأخ * بشكل يتماشى مع مقولته الصوفية: “يا لوحدة من إذا نادى “يا أخي” ما أجابه إلا الذين
أدونيس: أحب أن أبكي بين ضوء الكلام، وظُلمة الزمن، عاش محمود درويش. الأول أسنده إليه الفلسطينيون والعرب لكي يُطفئ الجحيم
مازالت جمهورية النمسا الإتحادية والعالم بأسره يعيشان عرسهما المحمدي في إحتفالية ذات أريحة عنبرية تملئ السماء، بذرات متماسكات في أرجاء
صدر عن جمعية قوس قزح لطفولة أفضل.كتاب بعنوان(غيمة الشعر الوردية)من فكرة وتنفيذ: رسام الكاريكاتير عصام حسن.وهو يضم جموعة كتابات بأقلام