رسالة الرائي
فليس ذنب النحاس، إذا استيقظ بوقاً. وهذا واضح لديّ: أنا أشهد تفتّح فكري: أرقبه، أصغي إليه: وما إن يمسّ قوسي
فليس ذنب النحاس، إذا استيقظ بوقاً. وهذا واضح لديّ: أنا أشهد تفتّح فكري: أرقبه، أصغي إليه: وما إن يمسّ قوسي
القمر، النزوة عينُها، نظر من النافذة وأنت نائمة في مهدك، فقال لنفسه:“الطفلةهذه تعجبني.”نزل باسترخاء سلّمه المصنوع من السحاب، ودلف عبر
دوّرت دورت أيام الشتي غير الشتي ما لقيت…بقيو يلي بقيو و انا لوحدي بقيت…يا ريت هالعمر اللي هرب يرجع شو
عزيز نيسن انتعلوا حذاء ضيقاً عند ذهابكم لطلب يد فتاة. ألبسوا حذاء ضيقاً بعض النمر عندما ستلتقون للمرة الأولى بمن
“ سأموتُ اللَّيلة في بيروتَ سأُصْلَبُ في الحمْراءْ ليكون للُبنانَ رجاءٌ وحياةٌ للشُّهداءْ ياشعبي.. مُتَّحَدٌ بالمجْدِ أنا مُتَّحَدٌ بالموتِ أنا
أورهان باموك المنظر كان نهارا حار ا وأنا وطفلتي رؤيا التي تبلغ الخامسة من العمر متوجهين
لستُ جلجماش و لا يوليس. لاذاهِبٌ و لا عائد. ومن أين لي أن اكون نبيّاً؟ أنا الصخرةُ، و عليها يُبنى
رجل داخل امرأةأوقدي اليقظةفي الداخل..،أنيري القبو..،وافتحي النافذة..،لعله يتوقف عن النحيب..،يقف عند فتحةجسدك الدامية..،ويطير محلقا…………خارج أضلاعك البائسة…………ممزقا خباءه…………………..لتغلقي جرحك النازفعلى سكينةلم
كانت تتمنى لو اُختنق بقيئهِ و مات في النوم…لِمُدّة غير قصيرة أصبحت تشعر بالكراهية تِجاهَهُ، ما كان عليها أن تشعُرَ