العزيز محمد عبد الرحمن
نأتي لمقولة أخرى يكررها أصحاب الفكر الغيبي الطائفي ويستندون عليها في محاكمة الوقائع والظاهرات , بطريقة سحب المحاور , وإرجاع الحدث الآني إلى الحدث الماضي بتطبيقه عليه كليا, متجاهلين كل المعطيات والم
قلبي مدينة مهدمة..
قلبي شجر محروق..
قلبي مطر حامض..
قلبي صحراء الصدى..
ها هو واقعي..
هاهي الدنيا تعلن حربها علي..
وهاهي تتخلى عني..
تبتعد..
ترحل..
في الحقيقة تريثت في نشر هذا التوضيح بعد أن حصلت أمور إداريه في المنتدى جعلت هناك قسما خاصا ..
حتى لا يبقى الكلام يدور حول نفس النقطة
اسمح لي أن أتجاوز ذلك وأن أذهب لناحية أخرى وأستفيد من الطرح الطائفي الذي جرى في المشاركات السابقه لأصل إلى :
بعد دراسة أحوالي وأحوال بلدي ,نظرت فرأيت أني وهو نعيش على ما ينتجه ويصنعه ويصدره إلي الآخر, وبما أنني صاحب مبدأ وأعتبر هذا الآخر طمعان فيّ شخصيا وببلدي ,وهذا الآخر له عقائد ومبادىء لا تتوافق مع تلك
خلال تجوالنا في العالم نمر بكل اشكال المجتمعات و نرى كل الدول و المدن و غالبا تكون بحرية الطابع و فيها فنادق و الى ما هنالك .